هذا الموقع يقدم لكم اقوي الفتاوي التي تساهم في تقدم الامه الاسلاميه وترتقي بفكر المسلم وتصل به الي التقدم والرفاهيه

This site offers you the strongest fatwas that contribute to the advancement of the Islamic nation and elevate Muslim thinking and up to the progress a
nd welfare

الفلسفه كلام فارغ

هناك 5 تعليقات:

غير معرف يقول...

هو في جاهل غيرك يا عبكي يا جحش الفرى كما وصفك كتابك بتتطاول على اسياد اسيادك يا تربيت نشيد الانشاد واللقيط الشاد شنوده المقرغ ابو شحه وريحه لو هم جاهل انته تبقه ايه حمار او بغل يا خنزير يا ابن المتعه وزنى محارم عابد انسان من اصل اربع زواني محارم متشوف كتابك والقرف الي فيه بدل الكدب والتدليس والافترلا يا ابن المتعه وفسربنا وفرشتي رجليكي لكل عابر ولا قلنا ازاي الجيط يجيلها برص الاهي يبتلي العاهره امك بيه ولا ازاي الغنم بتتوحم ولا ازاي الماء الي اساس الحياه مصر بالصحه الهي يبتليك بوزم خبيت يفرتك لسانك الزفر النتن بالخمر والزنا واكل الحلوف يا خلوف اتفو عللا القواده امك

غير معرف يقول...

يا ابن الخنزير وحفيد القرده والخنازير تقدر تقولي ازاي الهدوم بيجيلها برص يا ابن الهبله ولا ازاي النضر لالشمس الي الاطبه بنصحو بعدم النصر فيه او التعرض ليه مفيد لالعين بزمتك سده كتاب ده الي فيه الهبل ده انا لو منك اعمل منه ورق طواليت امسح بيه طيز العيال من الحرى اه وعلى دكر الحرلا ابوك الشاد الزاني مغتصب الاطفال زكريا قله جرامي العلقه قال بان الاهك في الحمام وفي المصران الغليظ وفي الخرى تعبد الاه في الخرى يا خرى ابن الخرى وكمان الاهك الشاد ابو لبا قرمزي الي كان يقعد عريان وبيقعد حبيبه الي بيحبه تلميده عريان على حجره يتلدد بيه ان اكلك يتعمل على الخرى بعد ما امر ان تكون من الخرلا غير الجنس والشدود والدعاره الي فكتابك ونشيد الانشاد الي فيه متخليك في القرف الي في كتابك المدنس المدمس سسلنك عارف انه خرى فتعمل ايه تقلب شتيمه في حاتم الاديان واشرفها بالافترى والشبهات الي هي اصلا في كتابك القدر والله لاجيبه واعمله ورق طواليت امسح بيه طيز عيالي من الخرى بدل الورق المعطر بعد ما اشيل بامبرز يا ابن نشيد الانشاد اتفو على القواده امك

غير معرف يقول...

اكيد الشيخ المعفن هو اللي كتب التعليق الاول والتاني يدافع عن نفسه.

غير معرف يقول...

الراجل ده كئيب وجاهل وكل مابشوفه بافتكر الشبشب المخروم

غير معرف يقول...

تاني ابن الكئيبه ده؟؟

.

.

.

.